أحد أكبر التحديات التي يواجهها القادة الحاليون والمستقبليون هو القدرة على "قيادة أنفسهم" قبل محاولة قيادة الآخرين. أن تكون مرتكزًا وواضحًا قدر الإمكان على قيمك و تفضيلاتك وطرق العمل والتواصل مع الآخرين وطرق القيام بالأعمال، خاصة في أوقات التوتر والضغط ، يعد خطوة أولى حيوية لتصبح قائدًا فعالاً.
تستند القيادة الشخصية على أفكار ونظريات من مجالات تطوير القيادة، والتنمية الذاتية، والذكاء العاطفي وعلم النفس الإيجابي.